top of page
مسرحية بعنوان: النظافَة من الإيمان



المشهد الأول 
يفتح الستار على منزل محمد ......... محمد يجلس في صالة المنزل .
يدخل سالم حامل حقيبة المدرسة على ظهره ويتوجه إلى والده وهو يبكي ، ويجلس 
على
المقعد بجوار والده .
محمد : ما بك يا ولدي ، لماذا تبكي ؟ هل حدث شيء في المدرسة ؟
سالم : المدرس قال لي أنت ولد غير نظيف 
محمد : ولماذا تعتقد ذلك يا ولدي .
سالم : لم أفعل شيء يا أبي، فقد نسيت ورميت مخلفات الصف في حديقة المدرسة.
محمد : كم مرة أخبرتك بأن النظافة من الإيمان، وأن النظافة هي عنوان الشخص . 
سالم : ولكن صندوق المخلفات بعيد يا والدي ! والحديقة كبيرة وواسعة ! فلماذا يقول عني أنني غير نظيف .
محمد : كلمة غير نظيف معناها : أنك ساهمت في تحويل مكان نظيف إلى مكان متسخ وقذر .
والرسول يا ولدي يوصينا بالنظافة وحسن المنظر والمحافظة 
على البيئة ولذلك ربط النظافة بالإيمان .
سالم : الآن عرفت معني النظافة يا والدي .
يخرج الأب ويدخل أحمد ، وسعيد ، وراشد فيلعبون ويوسخون المكان.
سالم : لا لا لا يا أخواني فالمكان كان نظيف .
أحمد : نحن نلعب يا سالم 
سعيد: ماذا حدث لك اليوم يا سالم .
راشد : أمي تقوم بعد ذلك بعملية التنظيف . فأين المشكلة ؟ 
سالم : المشكلة في أننا يحب أن نحب النظافة كسلوك دائم .

فلو حافظنا على نظافة منزلنا فسوف نحافظ على نظافة الشارع وبعدها المدينة كلها . 
 

فتعالوا يا أخواني نجعل النظافة دائما شعارنا ، فالنظافة من الإيمان .

بقلم الطالبة: فاطمة الزهراء بنت مصبح الشكيلي

قصة بعنوان : أهلًا بالطعام الصحي

كانت هناك فتاه اسمها شهد لديها اخ اصغر منها اسمه فهد تتناول شهد الفطور الصحي المكون من الحليب والبيض والفواكة والخضروات تذهب للمدرسة بكامل نشاطها بينما فهد يأكل البسكويت والحلوئ ولا يأكل فطوراً صحيا مثل شهد لذلك مرض فهد وشعر بدوار وضعف شديد ذهب للدكتور وقال له :أنت مصاب بفقر الدم لانك لاتتناول طعام صحي مثل شهد ووعد فهد الدكتور بانه لم ولن يكرر هذا الفعل

مرة اخرئ وسيلتزم بأكل طعام صحي مثل اخته شهد كل يوم

فالاهتمام بالصحة العامة ركيزة أساسية في حياة كل فرد

بقلم الطالبة: نور بنت عبدالله الغافري

خاطرة بعنوان: تجسستُ على جاري

ويحُ القلم ماعاد يكفي لوصف الألم

أنين جاري بالأمس , مازلت أسمعهُ

عجبًا ما زال الله يحيه 

مسكين جارنا , الدمعُ ما زال يذرفه

وحين سألته , قال إن الصحة تودعه

على التدخين والشيشه 

على الإهمال والرذيلة

بقلم الطالبة: حسناء بنت عدنان العطابية

bottom of page